السحر وتميمة التفلين Tefilin
الكاتب: بهاء الدين شلبي.
«تميمة الصلاة» هي المقابل العربي لكلمة «تفيلِّين»، وهي صيغة جمع مفردها «تفيلاه».وربما تكون الكلمة قد اشتُقت من كلمة آرامية بمعنى «يربط». ولأن كلمة « تفيَّلاه» تعني «صلاة»، فقد ارتبطت الكلمتان في الوجدان الشعبي وأصبح من المألوف أن يُقال إن كلمة «تفـيَّلاه» بمعنى «صـلاة» هـي الأصــل اللغــوي لكلمة «تفيلين».
وقد ذكر البعض أن الكلمة مشتقة من كلمة عبرية بمعنى «يفضـل» أو «يميــز»، وهـو ما يدل على انفصال اليهود وانعزالهم عن الأغيار.
وتميمة الصلاة عبارة عن صندوقين صغيرين من الجلد يحتويان على فقرات من التوراة، من بينها الشماع أو شهادة التوحيد عند اليهود كُتبت على رقائق ويُثبَّت الصندوقان بسيور من الجلد.
ويبدو أن هذه التميمة تعود إلى تورايخ قديمة، بعضها يتفق مع الشكل الحالي، وبعضها لا يتفق، مثل تلك التي وُجدت في كهوف قمران.
وقد نشب صراع في القرن الثامن عشر بين فقهاء اليهود حول طـريقة ارتــداء هـذه التمائم، وأُخذ برأي راشي في نهاية الأمر.
وقد نجح الفقه اليهودي في فرض هذه التميمة بتفسيره الفقرة التالية من سفر التثنية تفسيراً حرفياً: “واربطها علامة على يدك، ولتكن عصائب بين عينيك” (تثنية 6/8).
ولذا، يثبتها اليهودي البالغ حسب الترتيب التالي: يضع الصندوق الأول على ذراعه اليسرى ويثبته بسير من جلد يُلَف على الذراع ثم على الساعد سبع لفات ثم على اليد، ويُثبَّت الصندوق الثاني بين العينين على الجبهة بسير أيضاً كعصابة حول الرأس، ثم يعود ويتم لف السير الأول ثلاث لفات على إصبع اليد اليسرى، ويُزال بعد الصلاة بالنظام الذي وُضع به.
ويرتدي اليهودي تمائم الصلاة بعد ارتدائه شال الصلاة (طاليت). ويُلاحَظ أن ترتيب ارتداء تميمة الصلاة عند السفارد مختلف نوعاً ما عن ترتيبه عند الإشكناز.
فيلف الإشكناز على الذراع عكس اتجاه الساعة، أما السفارد فيلفونه باتجاه الساعة، وقد تبعهم في ذلك الحسيديون.
وتُرتَدى التميمة أثناء صلاة الصباح خلال أيام الأسبوع، ولا تُرتَدى في أيام السبت والأعياد.
ويؤكد التلمود أهمية تميمة الصلاة، فقد جاء أن الإله نفسه يرتديها حينما يسمع الفقرة التالية من سفر أخبار الأيام الأول (17/21) “وأية أمة على الأرض مثل شعبك يسرائيل”.
أما القبَّالاه، فقد حولت شعائر ارتداء التمائم إلى تجربة صوفية حلولية، إذ على اليهودي أن يقول “لقد أمرنا أن نرتدي التمائم على ذراعنا تذكرةً لنا بذراعه الممتدة، وفي مقابل القلب حتى يعلمنا أن نخضع تطلعات قلوبنا ولخدمته، وعلى الرأس في مقابل المخ ليعلمنا أن العقل، الذي يوجد في المخ، وكل الحواس والملكات، تخضع لخدمته”.
ويرى اليهودي أن تميمة الصلاة عاصم من الخطأ، ومُحصِّن ضد الخطايا.
وإذا حدث ووقعت التمائم على الأرض، فينبغي على اليهودي أن يصوم يوماً كاملاً. وقد أسقطت اليهودية الإصلاحية استخدام التمائم.
وقال جايجر إنها كانت في الأصل حجاباً وثنياً.
(التيفيلين كلمة آرامية تعنى ربط ، والتيفيلين عبارة عن صندوقين صغيرين من الجلد الأسود يثبتهما اليهودى البالغ بشرائط من الجلد على ذراعه الأيسر مقابل القلب وعلى جبهته مقابل المخ وذلك أثناء الصلوات الصباحية كل يوم فيما عدا أيام السبت والأعياد .
ويحتوى كل من الصندوقين على فقرات من التوراة من بينها الشماع أو شهاد التوحيد عند اليهود ويكون أرتداء التيفيلين عادة بعد أرتداء الطاليت فتوضع تفيلاه الذراع أولا ثم تفيلاه الرأس وتتلى الصلوات أثناء وضعهما .
وقد أعتمد الفقه اليهودى فى فرضه لهذين التيفيلين على فهم حرفى ظاهرى للأية التى تقول عن كلمات الله ” وأربطهما علامة على يدك ولتكن عصائب بين عينيك” سفر التثنية )
ويعطى اليهود أهمية كبرى للتيفيلين فيعتبرونها عاصما من الخطأ ومحصنا ضد الخطايا أما إذا حدث ووقع التيفيلين على الأرض فينبغى على الشخص أن يصوم يوما كاملا
عبارة عن قطعتين من ورق مكتوب على كل منهما أربعة اصحاحات من التوراة داخل حافظتين صغرتين من جلد وتوضعان حسب الترتيب التالي الأولى فوق الذراع الأيسر مقابل القلب وتثبت بسير من جلد يلف على الذراع ثم على الساعة سبع لفات، ثم على اليد، وتثبت الحافظة الثانية بسير أيضا كعصابة حول الرأس فوق أعلى الجبهة في الوسط مقابل المخ ثم يعود ويتم لف السير الأول وثلاث لفات على الاصبع الوسطي.
ويراعى أن يوضع التفليم وقوفا وألا يكون فاصل بينهما وبين الجسم كخاتم أو ساعة، وأن يلزم السكوت وقت وضعها ويزال التفليم بعد الصلاة حسب الترتيب الذي وضع به، ولا يوضع التفليم في أيام السبوت والأعياد الرئيسة في عيد الغفران.
توجد رسائل تلمودية صغيرة Minor Tractates، وهي كما يلي:
سفر توراه Sefer Torah
ميزوزاه Mezuzah
تفلّين Tefillin
تزيت زيث Tzitzith
أباديم Abadim
كوثيم Kuthim
جريم Gerim
اليهود كما هو ثابت عنهم يحرفون الكلم عن مواضعه، فهم قوم كذابون، وهم سحرة كما اثبت تعالى عنهم هذا في الآية 102 من سورة البقرة، ومعتقد القوم وما يزعمونه شيء، وحقيقة ممارساتهم شيء آخر.
وإن كان التفلين يزعمون أنهم يبرؤون به السحر، وهو يحتوي على نصوص توراتية، فكذلك سحرة المسلمين يزعمون أنهم يبرؤون السحر بلفافة تحتوي على نصوص قرآنية تسمى (حجاب)، والحقيقة أن هذا الكلام كذب وإفك مبين، فلا يبرؤ السحر إلا الله عز وجل.
وعلى هذا فإذا كان النص التوراتي يحتوي على كلمات توحيديه فهذا لا ينفي استخدامها في السحر، لأن تعليق كلام الله كتميمة هو شرك مبين، وتدنيس لكلام الله تبارك وتعالى، والسحر بني على الشرك، وعليه فالتفلين هو تميمة يعلقها اليهود كما يعلقون (الميزوزا) على ابواب بيوتهم.
وليس أدل على أن هذا التفلين هو تميمة سحرية من كتابتهم حرف (شين) على التفلين من الخارج بحجم كبير، كدلالة تقصم ظهر البعير تشهد على انه تميمة سحرية، حيث شاع استخدام هذا الحرف كطلسم سحري في أغلب تمائمهم السحرية، بل ومنتشر مكتوبا على ما نعثر عليه من أمور تلكيف وأسحار صنعت للمرضى، وهو مكتوب على (الميزوزا) مثلا، وكما يستخدمون النجمة السداسية وهي طلسم من اشهر الطلاسم السحرية،
«مزوزاه» كلمـة عبرية (جمعـها «مزوزت») يُقال إنها من أصـل آشوري، وهي تدل على عضادة الباب أو الإطار الخشبي الذي يُثبَّت فيه الباب، وهي رقية أو تميمة تُعلَّق على أبواب البيوت التي يسكن فيها اليهود، لها شكل صندوق صغير بداخله قطعة من جلد حيوان نظيف شعائرياً بحسب تعاليم الدين اليهودي، ومنقوش عليها الفقرتان الأوليان من الشماع، أو شهادة التوحيد اليهودية (تثنية 9/4 ـ 9، 11/13 ـ 21)، ومكتوب على ظهرها كلمة «شدَّاي». وتُلَف قطعة الجلد هذه جيداً، وتوضع بطريقة معينة بحيث تظهر كلمة «شدَّاي»، من ثقب صغير بالصندوق.وكلمة «شدَّاي» هي الأحرف الأولى من الجملة العبرية «شومير دلاتوت يسرائيل»، ومعناها «حارس أبواب يسرائيل»، وهي أيضاً أحد أسماء الإله في العقيدة اليهودية. ويصنع السامريون تميمة الباب من أحجار كبيرة، ويضعونها إما على الأبواب، أو بمحاذاة مدخل المنزل، ويحفرون عليها الوصايا العشر، ولا يجعل القراءون تميمة الباب فرضاً.
وتُثبَّت تميمـة البـاب على الأبواب الخارجية، وعـلى أبـواب الحجرات، في وضع مائل مرتفع قليلاً من ناحية اليمين عند الدخول، وتُستثنى أبواب الحمامات والمراحيض والمخازن والإسطبلات. وقد قال موسى بن ميمون إن المزوزاه تُذكِّر الإنسان عند دخوله وخروجه بوحدانية الإله. ولكن قيل أيضاً إن التميمة تُذكِّر اليهود بالخروج من مصر حينما وضعوا علامات على منازلهم حتى يهتدي إليها الرب.
ومع هيمنة الحلولية على النسق الديني اليهودي، أصبحت المزوزاه تعبيراً عن حب الإله ليسرائيل. أما الحاخام إليعازر بن جيكوب، فقد بيَّن أن من يضع تميمة الصلاة (تفيلِّين) على رأسه وعلى ذراعه، وأهداب شال الصلاة (تسيت تسيت) على ردائه، وتميمة الباب على عتبة داره، قد حصَّن نفسه وبيته ضد الخطيئة.
ثم أصبحت تميمة الباب بمنزلة حجاب ضد الشياطين، ولها قوة سحرية، فكان يُضاف إليها أسماء الملائكة ورموز قبَّالية مثل نجمة داود. وقد جرت العادة بين اليهود المتدينين أن يُقبِّلوا تميمة الباب عند الدخول والخروج، ولكن بالإمكان الاكتفاء بلمسها ثم لثم أصابع اليد بعد ذلك إذا كان تقبيلها سيسبب إزعاجاً للشخص طويل القامة أو قصيرها.
وعند أعضاء الجماعات اليهودية في العالم، تُثبَّت تميمة الباب على أبواب المنازل بعد ثلاثين يوماً من الإقامة فيها. أما يهود إسرائيل، فإنهم يثبتون تميمة الباب فوراً، من أول يوم، لأن اليهودي إذا غيَّر رأيه وترك المنزل فسيشغله يهودي آخر، وبذلك لا تكون هناك ضرورة لتطهير البيت بدون جدوى. وقد اتُبعت عادة وضع تميمة على الأبواب في إسرائيل، فشملت المباني الحكومية أيضاً.
وبعد حرب 1967، عُلِّقت تميمة الباب على أبواب مدينة القدس القديمة، باعتبار أن هذا هو الإجراء النهائي لكي تصبح المدينة يهودية تماماً! كما توجد تميمة على باب السفارة الإسرائيلية في القاهرة. وفي رواية ليائيل ديان تقول إحدى الشخصيات «أرض إسرائيل هي بديل تميمة الباب بالنسبة لها».
Although the institution of the tefillin is related in form to the custom of wearing amulets, there is not a single passage in rabbinic literature to show that they were identified with magic. Their only power of protecting is similar to that of the Torah and the Commandments, of which it is said, “They protect Israel”. One of the earliest tannaim, Eliezer ben Hyrcanus (b. 70 C.E.), who laid great stress upon the tefillin, actively advocating their general use, derives the duty of wearing them from Josh. i. 8, “You shall meditate therein day and night” (treatise Tefillim, near end).
بالرغم من أن منشأ التفلين له علاقة بعادة لبس التمائم (التعويذات), الا أنه لا يوجد ما يؤكد أو يدل في كتب الحاخامات أن التفلين متعلقة بالسحر.
طاقة التفلين في الحماية مشابهة لتلك التي في التوراة و كتب التكاليف التوراتيه حيث ذكر “إنها تحمي إسرائيل”.
واحد من أوائل الحاخامات الراشدين (تناعيم راجع موسوعة ويكي بيديا عن tannaim ) يدعى إلعازر بن حيرقنوس (70 سنة من ولادة المسيح) الذي قدم جهود عظيمة في نشر المباديء العامة لاستخدامات التفلين استدل على وجوب ارتداء التفلين من الكتاب المقدس جوش (هو واحد من ستة كتب عبرية تدعى تاناخ راجع موسوعة ويكي بيديا عن Book of Joshua) يستدل بالتالي “ينبغي عليك التأمل ليل نهار في تلك المسألة”.
مع أن أفكار ومقاصد رامبام (موسى بن ميمون بن عبد الله القرطبي الإسرائيلي 1135- 1204 ميلادي فيلسوف عالم بالاهوت له نفوذ وسلطة عاش في اسبانيا راجع الموسوعة) تضرب الأوتار الانجيلية , نجد كثير من الناس بالاضافة الى الحاخامات يتبع الافكار والاراء الاخرى لارتداء التفلين. إدرشيم والموسوعة العالمية القياسية للانجيل تتكلم عن التفلين باعتباره تعويذة سحرية للحماية من الشر. (ابحث عن كلمة ‘phylacteries’ في الموسوعة الموسوعة العالمية القياسية للانجيل The International Standard Bible Encyclopedia ستجد التالي:http://www.bible-history.com/isbe/P/PHYLACTERY/
تذكر هذه الموسوعة تعريف للفيلاسيتريز phylacteries هذا نص ترجمته:
“الفيلاسيتري هو صندوق جلدي مكعب الشكل مغلق بشيء لدن ملصق به و يربط بالشخص برباط جلدي ” هذا يعني أنه هو نفسه التفلين باختلاف المسمى )
متى 23
1 حينئذ خاطب يسوع الجموع وتلاميذه
2قائلا.على كرسي موسى جلس الكتبة والفريسيون
(“الفريسييون the Pharisees ” هم أحد الطوائف اليهودية التي نشأت عام 160 قبل الميلاد في فلسطين حسب موسوعة بريتانيكا ويذكر في شرح هذه الكلمة ايضا انها تعني المرائي فوصف اليهود بالرياء أي النفاق قد سبق به الانجيل مصدقا لما في القران فسبحان الله).3 فكل ما قالوا لكم ان تحفظوه فاحفظوه وافعلوه.ولكن حسب اعمالهم لا تعملوا لانهم يقولون ولا يفعلون.
4 فانهم يحزمون احمالا ثقيلة عسرة الحمل ويضعونها على اكتاف الناس وهم لا يريدون ان يحركوها باصبعهم.
5وكل اعمالهم يعملونها لكي تنظرهم الناس.فيعرضون عصائبهم ويعظمون اهداب ثيابهم.
(في النسخة الانجليزية يذكر في نفس الموضع كلمة phylacteries مقابلة لكلمة عصائبهم ويشرحها في النسخة الانجليزية في الهامش يالتالي صناديق تحتوي كلمات مقدسة توضع على الجبين واليد)
6 ويحبون المتكأ الاول في الولائم والمجالس الاولى في المجامع.
7 والتحيات في الاسواق وان يدعوهم الناس سيدي سيدي.
8 واما انتم فلا تدعوا سيدي لان معلمكم واحد المسيح وانتم جميعا اخوة.
9 ولا تدعوا لكم ابا على الارض لان اباكم واحد الذي في السموات.
10 ولا تدعوا معلمين لان معلمكم واحد المسيح.
11 واكبركم يكون خادما لكم.
12 فمن يرفع نفسه يتضع ومن يضع نفسه يرتفع
13 لكن ويل لكم ايها الكتبة والفريسيون المراؤون لانكم تغلقون ملكوت السموات قدام الناس فلا تدخلون انتم ولا تدعون الداخلين يدخلون.
14 ويل لكم ايها الكتبة والفريسيون المراؤون لانكم تأكلون بيوت الارامل.ولعلة تطيلون صلواتكم.لذلك تأخذون دينونة اعظم.
15 ويل لكم ايها الكتبة والفريسيون المراؤون لانكم تطوفون البحر والبر لتكسبوا دخيلا واحدا.ومتى حصل تصنعونه ابنا لجهنم اكثر منكم مضاعفا.
16 ويل لكم ايها القادة العميان القائلون من حلف بالهيكل فليس بشيء.ولكن من حلف بذهب الهيكل يلتزم.
17 ايها الجهال والعميان ايما اعظم الذهب ام الهيكل الذي يقدس الذهب.
18 ومن حلف بالمذبح فليس بشيء.ولكن من حلف بالقربان الذي عليه يلتزم.
19 ايها الجهال والعميان ايما اعظم القربان أم المذبح الذي يقدس القربان.
20 فان من حلف بالمذبح فقد حلف به وبكل ما عليه.
21 من حلف بالهيكل فقد حلف به وبالساكن فيه.
22 ومن حلف بالسماء فقد حلف بعرش الله وبالجالس عليه.
23 ويل لكم ايها الكتبة والفريسيون المراؤون لانكم تعشرون النعنع والشبث والكمون وتركتم اثقل الناموس الحق والرحمة والايمان.كان ينبغي ان تعملوا هذه ولا تتركوا تلك.
24 ايها القادة العميان الذين يصفّون عن البعوضة ويبلعون الجمل
25 ويل لكم ايها الكتبة والفريسيون المراؤون لانكم تنقون خارج الكاس والصحفة وهما من داخل مملوآن اختطافا ودعارة.
26 ايها الفريسي الاعمى نقّ اولا داخل الكاس والصحفة لكي يكون خارجهما ايضا نقيا.
27 ويل لكم ايها الكتبة والفريسيون المراؤون لانكم تشبهون قبورا مبيضة تظهر من خارج جميلة وهي من داخل مملوءة عظام اموات وكل نجاسة.
28 هكذا انتم ايضا من خارج تظهرون للناس ابرارا ولكنكم من داخل مشحونون رياء واثما.
29 ويل لكم ايها الكتبة والفريسيون المراؤون لانكم تبنون قبور الانبياء وتزيّنون مدافن الصديقين.
30 وتقولون لو كنا في ايام آبائنا لما شاركناهم في دم الانبياء.
31 فانتم تشهدون على انفسكم انكم ابناء قتلة الانبياء.
وعلى هذا فالسبيل للقضاء على اليهود هو ضربهم بالسيف لقطع هذه التميمة
وإلا فإن طلقات الرصاص سوف تشتت بعيدا عنهم بسبب سحر التفلين هذا
شاهد بنفسك واحكم




صورة أرشيفية لدعم الحاخامات لضباط الجيش الإسرائيلي بالتفلين

Tefillin in Bagram



يهودي مسلح يلف التفلين على ذراعه

الجنود اليهود يربطون (تميمة التفلين السحرية) على ذراعهم أثناء المعارك

Rabbi Yisrael Ariel, wounded in his face, carrying the company machine gun, at the Western Wall.
الربي إيسرائيل أريل يضع (سحر التفلين) على جبهته
هذه أثر استخدام (سحر تميمة التفلين) أسرى من الجيش المصري الذين أصابهم السحر
لاحظ ابتسامة المجند المصري (إنسان مخدر المشاعر)
وها هي نتيجة سحر التفلين (المسجد الأقصى) أسير في أيدي السحرة
الذين اتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان
مسجد أسير
وسحرة مبتهجون بالأمس
وسحرة مترفون اليوم


حاخام يصنع التفلين






يلف التفلين على ذراعه
OF YOUR TEFILLIN
Correct Position

The tefillin should be placed slightly above and behind the hairline roots, leaving enough space to ensure that they will always remain in the correct placement area even if they slip down a little. {Mishna Berura 27:33}






………………………………………….. ………………
TEFILLIN SHEL YAD
Correct Position