
http://www.mosestablet.info/MAIN.htmووجهة نظري الشخصية لا تقر بكل ما توصل إليه المكتشف من تفسيرات .. حيث أنها مجرد تخيلات وتصورات .. ولكن وجهة نظري حسب علمي وخبرتي المتخصصة .. أنه طلسم سحري متعلق بشخصية المسيح الدجال
وزاد من هذا الظن أن أول كلمة حسب ترجمتك لها هي كلمة (كاهن) .. والمسيح الدجال هو بالفعل ساحر وكاهن يستعين بشياطين الجن
على هذا فالحروف المتبقية من وجهة نظري كمتخصص .. هي إما أنها اختصارات لكلمات ربما تمثل اسم هذا الكاهن .. وربما أنها خاضعة لعلم حساب الحروف .. وربما كذلك تكون كلمة (كافر) !!! أو ما يحمل دلالتها أو معنى مقابل لها بالعبري
6417 – ما بعث نبي إلا أنذر أمته الأعور الكذاب ، ألا إنه أعور ، وإن ربكم ليس بأعور ، وإن بين عينيه مكتوب كافر
الراوي: أنس بن مالك – خلاصة الدرجة: [صحيح] – المحدث: البخاري – المصدر: الجامع الصحيح – الصفحة أو الرقم: 7131
البحث في هذا الموضوع مهم جدا .. لسببين:
الأول: أن هناك تكتم على موضوع الحجر من قبل اليهود خصوصا
الثاني: أن أ.د يحيي عبابنه – أستاذ اللغات القديمة أرجعها إلى الخط العربي الثمودي.
هذا بالإضافة إلى معلومة هامة جدا .. أن أهل الكتاب لا يعلمون أن المسيح الدجال أعور .. إنما من قال عنه أنه أعور هو رسول الله صلى الله عليه وسلم فقط .. وهذه معلومة تجهض جميع الاجتهادات والتفسيرات التي بنيت على أساس أن أهل الكتاب واليهود خصوصا يعلمون أن الدجال أعور .. فهذه مقولة نبوية صافية تماما يجهلها من قبلنا من الأمم
115478 – قام رسول الله صلى الله عليه وسلم في الناس ، فأثنى على الله بما هو أهله ، ثم ذكر الدجال ، فقال : ( إني لأنذركموه ، وما من نبي إلا وقد أنذره قومه ، ولكني سأقول لكم فيه قولا لم يقله نبي لقومه : إنه أعور ، وإن الله ليس بأعور ) .
الراوي: عبدالله بن عمر – خلاصة الدرجة: [صحيح] – المحدث: البخاري – المصدر: الجامع الصحيح – الصفحة أو الرقم: 7127


الحرف الثاني
الحرف الثالث
الحرف الرابع
الحرف الخامس
الحرف السادس
الحرف السابع
الحرف الثامن
الحرف التاسع
الاحتمال الأول أنه حرف واحد
الاحتمال الثاني أنه حرفين لا حرف واحد
الحرف الأول
الحرف الثاني
العيـــــــــــــــــــــــــتن
113864 – لا والله ، ما قال النبي صلى الله عليه وسلم لعيسى أحمر ، ولكن قال : ( بينما أنا نائم أطوف بالكعبة ، فإذا رجل آدم ، سبط الشعر ، يهادى بين رجلين ، ينطف رأسه ماء ، أو يهراق رأسه ماء ، فقلت : من هذا ؟ قالوا : ابن مريم ، فذهبت ألتفت ، فإذا رجل أحمر جسيم ، جعد الرأس ، أعور عينه اليمنى ، كأن عينه عنبة طافية ، قلت : من هذا ؟ قالوا : هذا الدجال ، وأقرب الناس به شبها ابن قطن ) .
الراوي: عبدالله بن عمر – خلاصة الدرجة: [صحيح] – المحدث: البخاري – المصدر: الجامع الصحيح – الصفحة أو الرقم: 3441
وهذه المعلومة إن ثبت صحتها .. وأن المشار إليه هو ملك اليهود المسيح الدجال فعلا
فإن من قبلنا من الأمم السابقة لم يكونوا يعلمون أن المسيح الدجال أعور .. فإذا كان البشر من قبلنا يجهلون هذه المعلومة .. فحتما الجن يعلمونها .. لأنه بطبيعة الحال فالمسيح الدجال ساحر .. بدليل أنه تخضع له شياطين الجن كما اخبرت السنة بذلك
فإن صح هذا الاستنتاج فإن من قام بنقش هذا الحجر هم (سحرة الجن) .. ولم يحفره بشر قط .. وإن صح هذا أيضا فالجن كان لهم ظهور وأعمال في زمن سليمان عليه السلام .. خاصة وأن الشياطين سحرت على ملكه من بعده .. إذا فهذا الحجر تم نقشه في عصر سليمان عليه السلام .. وربما بعد وفاته مباشرة
كل هذه استنتاجات يجب أن نضعها نصب أعيننا