ظهور الجن ورؤية الإنس لهم
وتفسير الأطباء النفسيين له (بالهلاوس السمعية والبصرية)
في حديثنا عن صلة ظهور الجن ورؤيتهم بالطب والأمراض العضوية، سوف نتطرق لهذا الموضوع من جانبين هامين، فتوضيح هذا يشمل مسألتين، مسألة (الهلاوس السمعية والبصرية)، ومسألة إمكان وكيفية (إخفاء الجن بعض المواد الإنسية في جسم الإنسان) ومنها مواد قد تكون سامة وخطيرة، وبكل تأكيد فد لا تظهر في التحاليل المعملية وصور الأشعة، ولكن عند بطلان السحر تخرج هذه الأشياء، وتكون دهشتنا عظيمة عند رؤيتنا لها، وقد يتقيء المريض كمية هائلة من القيء تفوق كمية ما تناوله من طعام وشراب على مدار عدة أيام ربما لم يتناول خلالها شيء على الإطلاق، فمن أين جاءت هذه الكمية الهائلة من القيء؟ وأين كانت مختفية في معدة المريض؟ وهذا له تفسيره الذي سوف أتطرق له في حينه.وهذا هو الشاهد على خروج مركبات سحرية من جسم المريض، فعن ابن عباس أن امرأة جاءت بابن لها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله إن ابني هذا به جنون، وإنه يأخذه عند غدائنا وعشائنا فيفسد علينا، فمسح رسول الله صلى الله عليه وسلم صدره ودعا، فثع ثعة قال عفان: فسألت أعرابيا فقال: بعضه على أثر بعض، وخرج من جوفه مثل الجرو الأسود وشفي.( )

بعض المخرجات السحرية من جوف المرضى (خيوط وشعر).

 

وإليكم شاهد عملي على هذا:
(السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. فكما عودناكم أن نقدم كل جديد وعجيب من ابحر الرقية الشرعية الواسعة ورحابها الطيبة نقدم لكم اليوم مأساة اخرى وكرب عظيم المَ بأسرة كبيرة تتكون من ام وخمسة من البنات دمرهن الاشرار من بني الانسان ومن بني الشيطان. هذة الاسرة كلها تعاني معاناة شديدة حيث ان اصغر البنات لا تتجاوز الثامنة والاخرى تبلغ من العمر الثالثة عشر والاخريات يعملن في مجال التعليم وهن كبار في السن. هذة الاسرة محافظة وفي بيت دين ولا نزكي احد منهن على الله. قد اصيبو بما تصاب به النفس البشرية حيث انه اذا بدأنا قراءة الرقية عليهن تصيح منهن من تصيح وتبكي من تبكي وتنصرع منهن من تنصرع وحتى الصغرى من بينهن كان يغمى عليها وأما الوسطى والتي تبلغ الثالثة عشر من العمر فقد كانت اشدهن عناء عند القراءة. وقد حصل انهن تعالجن عندنا لمدة ثلاثة ايام ثم سافرن الى المدينة التي يسكنوا فيها واعطيت لهن الخلطة العلاجية وغابوا تقريبا اسبوعين ورجعوا مرة اخرى لكن الذي حصل خلال فترة استخدام الخلطة شيء عجيب وقد لايصدقه العقل البشري. حيث ان الفتاة الصغرى خرج منها شعر وظافر واما الوسطى فقد خرج منها ما تقشعر له الابدان وتذرف له الدموع وهو مايبكي حقا. لقد خرج من فرجها واقول من فرجها وهي بنت بكر ولاتزال بكر حتى الان بعد خروج ماسأشرحه هنا. قد خرج منها اكياس من النايلون مربوطة بخيوط ومعقدة بعقد وخرج من فرجها حبل طويل مجدول مثل حدايل الشعر ومربط بخيوط وعقد في جميع اطرافه. طول هذا الحبل متر كامل وبعد اسبوع اخر من استخدام الخلطة التي استخدمها الاى الان خلال 15 عاما مايقارب ثلاثون الف شخص على مر هذة الاعوام حيث ان هذة الخلطة مأخوذة من كتاب الله ومن السنة النبوية المطهرة والتي لم تضر احد فعندما استمرت في استعمالها خرج منها اربعة من هذة الحبال الطويلة والقصير والتي اوضحها من خلال الصور المبينة في هذا الموضوع ومما يدل على ان هذة الاسرة منكوبة ومدمرة بسبب هؤلاء الذين لا يخافون الله ولا يتقونه. فما الجرم الذي اقترفوه كي يعاقبوا بهذا العقاب فأسأل الله بأسمائه الحسنى ان يشفيهم شفاء عاجل انه سميع مجيب وان يشفي كل مرضى المسلمين ويرد كيد الظالمين انه سميع مجيب).

هذا مع تحفظي على أن سر الشفاء أو خروج هذه الأشياء عائد إلى الخلطة التي ذكرها هذا المعالج، فهذا الكلام التبس فهمه على المعالج، حيث ثبت انه من الممكن خروج مثل هذه الأشياء بدون خلطته المذكورة هنا وذلك بمجرد بطلان السحر، والشاهد أن المعالج لم يكن يعرف بوجود هذه الأشياء في جوف المريضة، ولكنه وصف خلطته لأسباب أخرى لم يستهدف منها خروج المكونات السحرية.

 

الاكياس البلاستيكية المربوطة ويظهر بوضوح
على اليمين ورق القصدير (الالمنيوم) وهو معقود وملتف. هل للأطباء في
هذا العصر ان يفسروا كيف دخلت هذة الاشياء وخرجت ولا تزال البنت بكر

الحبل الاطول مع الحبل الاقصر
صورة مقربة للحبل القصير


الاكياس البلاستيكية المربوطة والحبال


صورة لتحديد طول الحبل وهو المتر


اطول الحبال التي خرجت ويبلغ طولها المتر وقد خرجت
اربعة منها بنفس الطول وبفترات مختلفة


صورة تقريبية لتحديد طول الحبل وهو المتر


الحبل ذو المائة سنتيمتر طولا


كل هذة الحبال والشعر والاكياس خرجت من جوف الفتاة وهي لاتزال بكر
فسبحان الله


حبل من القماش متوسط الحجم كان قد خرج من الفرج الفتاة البكر
وتتابعت خروج هذة الحبال بعد اكل الخلطة.

 

وهذا موضوع خطير جدا، قد لا يلتفت له الكثيرين ولكن يجب بيانه وتوضيحه، هذا لكشف مدى اتساع الهوة بين أهل الطب البشري العضوي، وعلم الطب البشري الروحي، فأنا أعلنها صراحة مدوية أن هذين النوعين من علوم الطب لا ينفصل أحدهما عن الآخر، وقد اضطررت كمعالج شرعي أن أتعلم شيئا من الطب البشري كجهد ذاتي، لكي أستعين به في علاج المرضى، وهذا أكسبني مساحة كبيرة من العلم والمعرفة النظرية والتطبيقية، رغم أن الطب البشري ليس مجالي في الأصل، ولكنني اضطررت مرغما للتطرق لهذا العلم رغم أنفي، لأنني اكتشفت يقينا أن الجن لهم تأثيرهم العضوي في جسم الإنسان، ولهم تداخل في وظائف أعضاء جسم الإنسان، ليس تداخلا من الناحية النفسية فقط، ولكن من الناحية العضوية أيضا.

فكما سبق وبينا أن الجن له قدرة على نقل أشياء من مكانها إلى مكان آخر، وكذلك للجن القدرة على إخفاء بعض الأشياء، على سبيل المثال قام الساحر (ديفيد كوبر فيلد) بإخفاء تمثال الحرية، وهذا شاهده الجميع على شاشات التلفاز، وكذلك للجن القدرة على إخفاء المكونات السحرية داخل معدة الإنسان، وهذا يتم بواسطة (سحر إخفاء)، فبعد أن يتناول المريض السحر، ويستقر في جوفه من المفترض أن المعدة تقوم بامتصاص هذه المادة السحرة، أو يخرج مع الفضلات، ولكن الذي يحدث أن الجن يحتفظ بهذه المكونات ضد الامتصاص أو الخروج مع الفضلات، وعند الرقية يبطل سحر الإخفاء وتخرج المواد والمركبات السحرية تلقائيا.

تعليق على الجزئية الأخيرة: 

ما رأيناه من صور لبعض المكونات السحرية، يشعرنا لأول وهلة وكأن جسم المريض قد تحول إلى صندوق لجمع القمامة والنفايات، هذه حقيقة لا نملك إخفائها، ولا يصح أن نتغافل عنها، لأن الأصل في الشياطين هو اجتماعها على الحشوش والمزابل، فعن زيد بن أرقم عن رسول الله صلى اللهم عليه وسلم قال: (إن هذه الحشوش محتضرة فإذا أتى أحدكم الخلاء فليقل أعوذ بالله من الخبث والخبائث).وعلى هذا فهناك مصدران رئيسيان لتجميع الجن للنفايات إلى داخل جسم الإنسان:

مصدر خارجي:
وهو ما يقدمه الساحر للمسحور له من مواد سحرية،سواء ما يبثه الساحر في طعام وشراب المسحور له، أو ما يوكل الساحر الجن به من مواد سحرية يدخلها الجن إلى داخل جسم المريض.

حيث يقوم الساحر بتكوين تركيبته السحرية من دماء الحيض أو المني أو تراب المقابر أو مسحوق العظام البشرية والحيوانية وبعض الأعشاب الضرة، هذا بخلاف وضع بعض المواد المستقدمة من عالم الجن والتي لها خواص في عالمهم، ويحضرها له الجن، وهذه المواد لها قوتها في سيطرة الجن على الجسد، وتعد مواد سامة في نفس الوقت، أشدها خطورة الزئبق الأحمر والأزرق، وهنا يقدم التمر فائدته في تعطيل هذه الأسحار، فليست كل الأسحار موجودة داخل جسم الإنسان، ولكن كل الأسحار الداخلية والخارجية مرتبطة بالمركبات السحرية داخل جسم الإنسان، وهي ما تؤثر فيها تناول سبع حبات من العجوة.

وهناك جزء من السحر قد يضعه الساحر خارج جسم الإنسان، فيدفنه في بئر أو مقبرة، أو يعلقه في شجرة أو يسقطه في قاع البحر، لكن لا بد وأن يكون هذا السحر مرتبط بأسحار الجن الدخالية والمتجمعة في الدم على وجه الخصوص.

مصدر داخلي:
وهو الأهم، حيث يقوم الجن بتجميع الأخلاط الرديئة داخل دم الإنسان، ويسيطر على مشتقات الدم بوجه عام، ثم يقوم بصنع تركيبة سحرية خاصة به كجن داخل جسم الإنسان.

حيث يقوم الجن بتعطيل الجهاز الليمفاوي عن تصريف الأخلاط الرديئة من الدم، وهذا في مواضع محددة من جسم الإنسان، خاصة عند المفاصل والغضاريف، والتي تشكل بوابات داخل الجسم تفصل بين كل عضو والآخر، مع ملاحظة أن مرض السرطان من أهم أسبابه الرئيسية تعطل الجهاز الليمفاوي والذي هو هدف رئيسي من أهداف الشيطان داخل الجسم، وهذا سر من أخطر أسرار المس والسحر، والذي يتسبب في حدوث وفيات مسرطنة بكم رهيب على مستوى العالم.


الجهاز الليمفاوي المسؤول عن تصريف الاخرط الرديئة ونفايات الجسم إلى خارجه

 

كانت امرأة تعالج من دولة الكويت الشقيقة و كانت تعاني من آلام في المعدة والآم في المثانة لدرجة أنها كان يغمى عليها . وقد ذهبت الى كثير من الأطباء والمستشفيات وأجمع الجميع على أنها ليس فيها شيء بل كانوا يقولون أنها سليمة . و بعد القراءة عليها اتضح انها تعاني من مشاكل كثيرة مما تصاب به النفس البشرية و كانت تصرع صرعا شديدا، وبعد علاجهافاذا بها يخرج منها مع الخروج هذه الحصوات الصخرية الموضحة في الصورة المرفقة 

.وعندما يرى الانسان مثل هذه الحصوات تخرج من جوف الانسان ما يملك الا أن يقول سبحان الله ! كيف كانت ..وأين كانت ..وهل الأطباء لم يروا هذه الأحجار في جوف هذه المريضة ؟ وبماذا نفسر ذلك ؟ وصدق الله القائل ( وفوق كل ذي علم عليم ) .

منقول

 
الدموعصورة للطفلة مها وفي الأطار الحجارة التي كانت تخرج من عينها

انتشرت في الاونة الأخيرة في وسائل الاعلام و بعض الصحف والمجلات في الوطن العربي حكاية عن الطفلة مها التي تذرف دموعها حجارة بدلا من الدموع لتضع بين ايدي المشاهد اغرب حالة يصفها الطب الحديث .حيث ان هذة الحالة عرضت في بعض القنوات الفضائية مثل قناة العربية وكذا مجموعة كبيرة من الصحف العربية والمجلات والكل يجمع ان هذة حالة غريبة جدا. وقد تابعوا حالة الطفلة في المستشفيات المتخصصة والتي اوردت تقارير تصف حالة الطفلة “بالنادرة” والتي شاهدوا فيها الطفلة “مها” تخرج حجارة من عيونها كل فترات متقطعة وقد عجز الطب الحديث عن علاج او وصف هذة الحالة بشكل دقيق وهذة من مشيئة الخالق سبحانه وتعالى ان يظهر للعيان معجزاتة في خلقه ومعجزة هذا القران العظيم وانه شفاء للمؤمنين.

وقد حاول والد الطفلة ان يجد العلاج لأبنته في اغلب المستشفيات المتخصصه ولكن شاء الله ان يحضر الأب هذة البنت الى دار الرقية الشرعية لدى الشيخ منير عرب والتي منّ الله عليها بالشفاء من هذة الحالة الغريبة وبسرعة فائقة جدا تعجب منها اهل البنت والاطباء في المستشفى.

نود ان نعرض هذة الحالة في موقعنا كي يتيقن من لديه شك في ان القرآن يشفي بأذن الله وان العلاج بالرقية الشرعية هو اسلوب شرعي وذو تأثير بالغ على الحالات التي قد يعجز الطب الحديث عن علاجها او حتى تفسيرها فسبحان الله رب العالمين.

لاحظ هنا حجم هذة الحجارة في راحة اليد والعدد الكبير
الذي خرج من عين الطفلة . وفي الاطار صورة الطفلة مها
مجموعة من الاحجار التي خرجت من عيون الطفلة مها وقد تباينت الوانها حيث وصفها الاطباء انها تجمعات للكلس في العين.

ولكن اظهر الله ان الرقية الشرعية بكلام الله ودعاء رسول الله قد بينت ان هذة من اعمال الجن وقد شفى الله الطفلة بمنه و كرمه.


من الصعب جدا تكون كل هذة الحجارة هي ترسبات كلسية تتراكم كل بضعة ايام في عين الطفلة.
والعجيب انه لا يوجد جروح او دم او الم يصحب خروج هذة الأحجار


صورة توضح حجم الأحجار بالمقارنة مع القلم

منقول

 

 
قد تكلمت فيما سبق عن ظهور الجن للعيان، وبينت إمكان هذا بالأدلة الشرعية، إلا أنه انتشرت في الآونة الأخيرة عبر شبكة الانترنت صورة زعموا أنها لعفريت من الجن.حيث قالو انه في دولة الامارات العربيه المتحده وفي احد الامارات انه يوجد كهف وفيه ويسكنونه جن وسمع وشباب في هذه القصه وذهبوا ليلا والتقط احد الشباب هذه الصوره وبعدها مات بنفس الوقت وابلغت قوات الامن ووجدوا الشاب والكاميرا وحمضو الفيلم وظهرت هذه الصوره

وبالبحث بعد جهد وجدت هذا الموقع يكشف أصل وحقيقة هذه الصورة، وأنها خدعة لمجسم مبتكر من فنان مبدع.

http://www.yenisafak.com/arsiv/2004/…/24/tarih.html

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *